مفاجأة .. كارثة تنتظر محطات الكهرباء المصرية خلال أسابيع
في مفاجأة صادمة تبشر ان الظلام ومعدل انقطاع الكهرباء سيزداد في مصر خلال الايام والاسابيع القادمة، ليصل الى اغلب فترات اليوم والليل، كشفت مصادر ان وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، تستخدم حاليا السولار والمازوت فى توليد الكهرباء في محطات الكهرباء المخصصة للعمل بالغاز، وذلك بسبب الازمة الطاحنة في توفير الغاز، مما جعل وزارة الكهرباء تلجأ الى الحل الاسهل والاخطر وهو استبدال الغاز بالسولار، وهو الامر الذي يوثر سلباً على كفاءة الوحدات ويقلل من عمرها الافتراضى بشكل سريع، بالاضافة الى انه يوثر سلباً على كفاءة الوحدات ويقلل من عمرها الافتراضى.
ولم يتوقف الامر على ذلك، بل يوثر سلباً على كفاءة محطات توليد الكهرباء والتى يقل انتاجها بنسبة 20% عند استخدام المازوت والسولار بدلا من الغاز، علاوة على خروج المحطات للصيانه كل أسبوعين لتنظيفها من آثار عوادم المازوت الذى يتسبب فى انسداد المواسير وانخفاض كفاءة تشغليها.
وقد بدأت تظهر الآثار السلبية للاستخدام الزائد من السولار والمازوت لتوليد الكهرباء فى العديد من المحطات على مستوى الجمهورية، حيث تسبب استخدام السولار والمازوت في محطة كهرباء الكريمات فى خروج الوحدة الثانية بقدرة 650 ميجا وات لمدة أسبوع لخضوعها للصيانة.
ويعتبر استخدام السولار والمازوت فى توليد الكهرباء إهدارا لمليارات الجنيهات، حيث ان استخدام المازوت بالوحدات الغازية التى تبلغ تكلفة إنشائها مليارات الجنيهات يعنى عملية اعدام متعمدة لمحطات الكهرباء، مما يضاعف من ازمة الكهرباء الحالية
ولم يتوقف الامر على ذلك، بل يوثر سلباً على كفاءة محطات توليد الكهرباء والتى يقل انتاجها بنسبة 20% عند استخدام المازوت والسولار بدلا من الغاز، علاوة على خروج المحطات للصيانه كل أسبوعين لتنظيفها من آثار عوادم المازوت الذى يتسبب فى انسداد المواسير وانخفاض كفاءة تشغليها.
وقد بدأت تظهر الآثار السلبية للاستخدام الزائد من السولار والمازوت لتوليد الكهرباء فى العديد من المحطات على مستوى الجمهورية، حيث تسبب استخدام السولار والمازوت في محطة كهرباء الكريمات فى خروج الوحدة الثانية بقدرة 650 ميجا وات لمدة أسبوع لخضوعها للصيانة.
ويعتبر استخدام السولار والمازوت فى توليد الكهرباء إهدارا لمليارات الجنيهات، حيث ان استخدام المازوت بالوحدات الغازية التى تبلغ تكلفة إنشائها مليارات الجنيهات يعنى عملية اعدام متعمدة لمحطات الكهرباء، مما يضاعف من ازمة الكهرباء الحالية