تعرف على اسباب اصابة واشنطن بخيبة أمل كبيرة.. من السعودية .. و"صحيفة امريكية" هذه مسرحية تافهة
أعرب البيت الأبيض، الثلاثاء، عن «خيبة أمل كبيرة» بعد رفض السعودية منح تأشيرة دخول لصحفي يعمل بصحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية أراد مرافقة الرئيس باراك أوباما، الجمعة، إلى هذا البلد.ا
وقال بن رودس، مساعد مستشار الأمن القومي الأمريكي، إن «القرار السعودي أصابنا بخيبة أمل كبيرة»، مضيفا أن «صفة أي صحفي لا يجوز بأي حال من الأحوال أن تؤثر في قدرته على مزاولة عمله».
كان مايكل ولنر، مراسل صحيفة «جيروزاليم بوست» في البيت الأبيض، تقدم بطلب للحصول على تأشيرة دخول إلى السعودية لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي المقررة، الجمعة والسبت، حسبما اعلنت جمعية مراسلي الصحف في البيت الأبيض.
وأضافت الجمعية أن السلطات السعودية رفضت، الاثنين، منحه التأشيرة، مشيرة إلى أنه الصحفي الوحيد في مجموعة مراسلي البيت الأبيض، الذي رفض طلبه.
واعتبرت أن هذا الرفض هو «إهانة ليس فقط لهذا الصحفي ولكن أيضا لمجمل الصحفيين الذين يعملون في البيت الأبيض»، لافتة إلى أنه أيضا «إهانة لحرية الصحافة».
كما أعرب الصحفي الأمريكي، الاثنين، عن «خيبة أمله» في مقال كتبه في صحيفته، وقال: «نحن مقتنعون بأن هذا الرفض مرتبط إما بالصحيفة، التي أعمل لحسابها وإما بديانتي».
وكتبت الصحيفة: «يجب أن يتحلى السعوديون باللياقة والشجاعة للاعتراف بتعاونهم المحدود مع إسرائيل بدل أن يمارسوا هذه المسرحية التافهة على حساب جيروزاليم بوست».
وقال بن رودس، مساعد مستشار الأمن القومي الأمريكي، إن «القرار السعودي أصابنا بخيبة أمل كبيرة»، مضيفا أن «صفة أي صحفي لا يجوز بأي حال من الأحوال أن تؤثر في قدرته على مزاولة عمله».
كان مايكل ولنر، مراسل صحيفة «جيروزاليم بوست» في البيت الأبيض، تقدم بطلب للحصول على تأشيرة دخول إلى السعودية لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي المقررة، الجمعة والسبت، حسبما اعلنت جمعية مراسلي الصحف في البيت الأبيض.
وأضافت الجمعية أن السلطات السعودية رفضت، الاثنين، منحه التأشيرة، مشيرة إلى أنه الصحفي الوحيد في مجموعة مراسلي البيت الأبيض، الذي رفض طلبه.
واعتبرت أن هذا الرفض هو «إهانة ليس فقط لهذا الصحفي ولكن أيضا لمجمل الصحفيين الذين يعملون في البيت الأبيض»، لافتة إلى أنه أيضا «إهانة لحرية الصحافة».
كما أعرب الصحفي الأمريكي، الاثنين، عن «خيبة أمله» في مقال كتبه في صحيفته، وقال: «نحن مقتنعون بأن هذا الرفض مرتبط إما بالصحيفة، التي أعمل لحسابها وإما بديانتي».
وكتبت الصحيفة: «يجب أن يتحلى السعوديون باللياقة والشجاعة للاعتراف بتعاونهم المحدود مع إسرائيل بدل أن يمارسوا هذه المسرحية التافهة على حساب جيروزاليم بوست».
