تفاصيل مبادرة حزب الاستقلال لعودة الرئيس مرسى فورا
يؤكد حزب الاستقلال أن انتخابات الرئاسة التى جرت على مدار 26 و27 و28 من مايو الحالى هى انتخابات باطلة ، نتيجتها منعدمة نظرا للمقاطعة الشعبية الشاملة لها ، وأنه يتمسك بمبادرته القائمة على التالى :
أولا : إلغاء هذه الانتخابات وإلغاء ما يسمى خريطة الطريق التى فرضها الانقلاب بقوة السلاح .
ثانيا : عودة الشرعية التى كانت قائمة قبل 30 يونيو 2013 ولكن بتعديل أساسى استثنائى وحيد : تشكيل مجلس رئاسى مدنى مع الرئيس محمد مرسى تكون قراراته ملزمة تتراوح عضويته بين 5 و7 أشخاص بحيث يتكون من شخصيات لا خلاف حولها وأن تمثل المؤسسة العسكرية فيه بشخص واحد لترتيب عملية إعادة تسليم السلطة وبداية إعادة العلاقات الصحية بين الجيش والمجتمع السياسى .
ثالثا : ويكون دور هذا المجلس إتخاذ القرارات الضرورية لتوفيق أوضاع البلاد ، والعودة إلى المسار الديموقراطى ، وإنهاء حالة الحرب الأهلية الكلامية ، وأن يكون له دور طمأنة كل الاتجاهات السياسية والفكرية خلال فترة انتقالية لا تتعدى شهرين أو ثلاثة شهور على الأكثر. وحسم مسألة عودة الجيش إلى ثكناته وإنسحابه من العمل السياسى والحزبى .
رابعا : المقصود بهذا المجلس أن يقوم بدور الترس الانتقالى السريع للعودة للشرعية ، والحفاظ على مكتسبات الثورة الديموقراطية ، وإلغاء فكرة أن طرفا قد انتصر على طرف . وأهم القرارات التى سيتخذها خلال فترة لاتتعدى 3 شهور على الأكثر( وكلما قل الوقت كان أفضل حتى لاندخل في متاهة انتقالية جديدة) هى التالى :
استكمال الرئيس مرسى لفترته الرئاسية في ظل هذا المجلس الانتقالى وأرى أن هذا هو الوضع الأمثل لتجنب انتخابات رئاسية جديدة لأن البلد أرهقت بالانتخابات ويكفى تحديد موعد الانتخابات البرلمانية بحد أقصى 3 شهوروأن تكون بالقوائم النسبية غير المشروطة.
العودة لدستور 2012 مع استمرار عملية إجراء أى تعديل مطلوب عليه ، بعد الانتهاء من الانتخابات البرلمانية .
عودة مجلس الشورى حتى لاتظل العملية التشريعية في يد رئيس الجمهورية والمجلس الرئاسى المقترح أو عودة مجلس الشعب المنحل ظلما وتعطيلا.
تجميد عمل المحكمة الدستورية لحين استكمال بناء المؤسسات وتعديل الدستور.
تحصين قرارات المجلس الرئاسى من الطعون القضائية لأن هذه اللعبة هى التى أوقفت حال البلد . فلا طعون قضائية في مرحلة بناء المؤسسات .
فتح التحقيق من هيئة قضائية خاصة في كل الأعمال الدموية التى جرت بين 30 يونيو 2013 وحتى الآن .
إعادة تشكيل المجلس العسكرى تقوم أساسا على إخراج كل الأعضاء الذين اكتسبوا عضويتهم في عهد مبارك .
يرى حزب الاستقلال أن أسماء أعضاء المجلس الرئاسى هم أهم شىء في الاقتراح لأن هذا هو الذى يمكن أن يقدم الطمأنينة للجميع وهذا اقتراح أولى:
اليسار يمثله واحد : هيثم محمدين أو د. إبراهيم العيسوى أو خالد على.
التيار الاسلامى يمثله واحد – د. مجدى قرقر أو باسم عودة أو المستشار الخضيرى أو فهمى هويدى أو سيف عبد الفتاح
التيار الليبرالى يمثله واحد :– عبد الرحمن يوسف – علاء الأسوانى – هشام جنينة – زكريا عبد العزيز
ممثل للقوات المسلحة ؛ عادل سليمان أو عبد الحميد عمران
ممثل للتيار الناصرى والقومى – محمد سيف عصمت سيف الدولة
شخصية مستقلة ودستورية – ثروت بدوى
التوسع في العدد أو التوسع في اختيار النجوم الفضائية سيفسد العمل واعتقد أن هذه الأسماء تتسم بالجدية وبحسن تمثيل الاتجاه .
هذا المجلس عمره بحد أقصى 3 شهور من يشترك فيه لن يترشح للرئاسة القادمة ، يفضل التصويت بالاجماع ولكن يمكن التصويت بالأغلبية عند الضرورة لذلك اخترنا العدد فردى 6 + الرئيس مرسى .
ميزة التركيبة السابقة أنه لاتوجد فيها أغلبية مستقرة لمرسى ، ولا أغلبية مستقرة معادية له ، ولذلك يطمئن الجميع ، ولنتجرد جميعا لله والوطن .
( إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا )
وأعلن أنا شخصيا إننى ملتزم بعدم السعى أو قبول أى منصب تنفيذى ماتبقى من عمرى الذى لايعلمه إلا الله وأننى مستعد للعب دور الجندى المجهول وبدون إعلان لإنجاح هذه المبادرة . والله على ما أقول شهيد .
أولا : إلغاء هذه الانتخابات وإلغاء ما يسمى خريطة الطريق التى فرضها الانقلاب بقوة السلاح .
ثانيا : عودة الشرعية التى كانت قائمة قبل 30 يونيو 2013 ولكن بتعديل أساسى استثنائى وحيد : تشكيل مجلس رئاسى مدنى مع الرئيس محمد مرسى تكون قراراته ملزمة تتراوح عضويته بين 5 و7 أشخاص بحيث يتكون من شخصيات لا خلاف حولها وأن تمثل المؤسسة العسكرية فيه بشخص واحد لترتيب عملية إعادة تسليم السلطة وبداية إعادة العلاقات الصحية بين الجيش والمجتمع السياسى .
ثالثا : ويكون دور هذا المجلس إتخاذ القرارات الضرورية لتوفيق أوضاع البلاد ، والعودة إلى المسار الديموقراطى ، وإنهاء حالة الحرب الأهلية الكلامية ، وأن يكون له دور طمأنة كل الاتجاهات السياسية والفكرية خلال فترة انتقالية لا تتعدى شهرين أو ثلاثة شهور على الأكثر. وحسم مسألة عودة الجيش إلى ثكناته وإنسحابه من العمل السياسى والحزبى .
رابعا : المقصود بهذا المجلس أن يقوم بدور الترس الانتقالى السريع للعودة للشرعية ، والحفاظ على مكتسبات الثورة الديموقراطية ، وإلغاء فكرة أن طرفا قد انتصر على طرف . وأهم القرارات التى سيتخذها خلال فترة لاتتعدى 3 شهور على الأكثر( وكلما قل الوقت كان أفضل حتى لاندخل في متاهة انتقالية جديدة) هى التالى :
استكمال الرئيس مرسى لفترته الرئاسية في ظل هذا المجلس الانتقالى وأرى أن هذا هو الوضع الأمثل لتجنب انتخابات رئاسية جديدة لأن البلد أرهقت بالانتخابات ويكفى تحديد موعد الانتخابات البرلمانية بحد أقصى 3 شهوروأن تكون بالقوائم النسبية غير المشروطة.
العودة لدستور 2012 مع استمرار عملية إجراء أى تعديل مطلوب عليه ، بعد الانتهاء من الانتخابات البرلمانية .
عودة مجلس الشورى حتى لاتظل العملية التشريعية في يد رئيس الجمهورية والمجلس الرئاسى المقترح أو عودة مجلس الشعب المنحل ظلما وتعطيلا.
تجميد عمل المحكمة الدستورية لحين استكمال بناء المؤسسات وتعديل الدستور.
تحصين قرارات المجلس الرئاسى من الطعون القضائية لأن هذه اللعبة هى التى أوقفت حال البلد . فلا طعون قضائية في مرحلة بناء المؤسسات .
فتح التحقيق من هيئة قضائية خاصة في كل الأعمال الدموية التى جرت بين 30 يونيو 2013 وحتى الآن .
إعادة تشكيل المجلس العسكرى تقوم أساسا على إخراج كل الأعضاء الذين اكتسبوا عضويتهم في عهد مبارك .
يرى حزب الاستقلال أن أسماء أعضاء المجلس الرئاسى هم أهم شىء في الاقتراح لأن هذا هو الذى يمكن أن يقدم الطمأنينة للجميع وهذا اقتراح أولى:
اليسار يمثله واحد : هيثم محمدين أو د. إبراهيم العيسوى أو خالد على.
التيار الاسلامى يمثله واحد – د. مجدى قرقر أو باسم عودة أو المستشار الخضيرى أو فهمى هويدى أو سيف عبد الفتاح
التيار الليبرالى يمثله واحد :– عبد الرحمن يوسف – علاء الأسوانى – هشام جنينة – زكريا عبد العزيز
ممثل للقوات المسلحة ؛ عادل سليمان أو عبد الحميد عمران
ممثل للتيار الناصرى والقومى – محمد سيف عصمت سيف الدولة
شخصية مستقلة ودستورية – ثروت بدوى
التوسع في العدد أو التوسع في اختيار النجوم الفضائية سيفسد العمل واعتقد أن هذه الأسماء تتسم بالجدية وبحسن تمثيل الاتجاه .
هذا المجلس عمره بحد أقصى 3 شهور من يشترك فيه لن يترشح للرئاسة القادمة ، يفضل التصويت بالاجماع ولكن يمكن التصويت بالأغلبية عند الضرورة لذلك اخترنا العدد فردى 6 + الرئيس مرسى .
ميزة التركيبة السابقة أنه لاتوجد فيها أغلبية مستقرة لمرسى ، ولا أغلبية مستقرة معادية له ، ولذلك يطمئن الجميع ، ولنتجرد جميعا لله والوطن .
( إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا )
وأعلن أنا شخصيا إننى ملتزم بعدم السعى أو قبول أى منصب تنفيذى ماتبقى من عمرى الذى لايعلمه إلا الله وأننى مستعد للعب دور الجندى المجهول وبدون إعلان لإنجاح هذه المبادرة . والله على ما أقول شهيد .
