فضيحة علي جمعة وصورته مع احدى الفتيات ويده خلف ظهرها .
مازال الشيخ على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، محط الأنظار بتصريحاته وتصرفاته المثيرة للجدل.فمنذ عزل الرئيس محمد مرسى،عاد الرجل إلى دائرة الضوء مجددا،بعد تأييده الشديد لعزل مرسى،وهجومه الحاد على جماعة الإخوان المسلمين، ووصفه المتظاهرين المعارضين حاليا فى الشوارع بـ"الأوباش".
آخر تصريحات جمعة دعوته حشد الناس للتصويت بـ"نعم" فى الاستفتاء على الدستور،وتكفيره من يدعو للمقاطعة،وقبلها قوله إنه يشرفه وصفه بـ"مفتى العسكر".
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى،صورة لعلى جمعة مع إحدى الفتيات ويده خلف ظهرها،مما جدد موجة الانتقادات اللاذعة ضده.
وكان جمعة تعرض لهجوم شديد،عقب ظهوره فى فيديو مع جمع من كبار المسؤلين وقادة الأجهزة الأمنية، يدعوهم فيه إلى قتل المتظاهرين،الذين اعتبرهم من الخوراج،وان رائحتمهم نتنة،وأنهم"عار على مدينتنا"،قائلا لقيادات الدولة إن الملائكة معهم فى مواجهة "الخوارج"،مضيفا:"إضرب فى المليان"،فى إشارة إلى قتل المتظاهرين.
ووقتها رجحت مصادر أن الرجل يفعل ما يُطلب منه، وأنه يتعرض لضغوط بفتح ملفات نسائية له،خاصة أنه أثناء اقتحام مقارات أمن الدولة عقب ثورة 25 يناير،عثر على وثائق بشأنه تزعم أنه كثير الزيجات ومتعدد العلاقات النسائية.
آخر تصريحات جمعة دعوته حشد الناس للتصويت بـ"نعم" فى الاستفتاء على الدستور،وتكفيره من يدعو للمقاطعة،وقبلها قوله إنه يشرفه وصفه بـ"مفتى العسكر".
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى،صورة لعلى جمعة مع إحدى الفتيات ويده خلف ظهرها،مما جدد موجة الانتقادات اللاذعة ضده.
وكان جمعة تعرض لهجوم شديد،عقب ظهوره فى فيديو مع جمع من كبار المسؤلين وقادة الأجهزة الأمنية، يدعوهم فيه إلى قتل المتظاهرين،الذين اعتبرهم من الخوراج،وان رائحتمهم نتنة،وأنهم"عار على مدينتنا"،قائلا لقيادات الدولة إن الملائكة معهم فى مواجهة "الخوارج"،مضيفا:"إضرب فى المليان"،فى إشارة إلى قتل المتظاهرين.
ووقتها رجحت مصادر أن الرجل يفعل ما يُطلب منه، وأنه يتعرض لضغوط بفتح ملفات نسائية له،خاصة أنه أثناء اقتحام مقارات أمن الدولة عقب ثورة 25 يناير،عثر على وثائق بشأنه تزعم أنه كثير الزيجات ومتعدد العلاقات النسائية.
